* غياب (الرموز) الكبيرة عن حضور الاجتماع شيء (طبيعي) فهذه الرموز لا ترضى أن يقوم بعض (الدخلاء) على النادي بتوجيه الإساءات لرجالاته الذين دفعوا من (حر) مالهم وضحوا بـ(صحتهم) من أجل أن يواصل (العميد) مسيرة تحقيق الانتصارات والبطولات والإنجازات محلياً وخارجياً.
* من سوء حظ (طبيب القلوب) أنه تولى رئاسة النادي بعد استقالة (الصوت القوي) من رئاسة الهيئة الشرفية الذي كان يحرص على جمع شمل جميع الشرفيين تحت مظلة ناديهم ولا يفرق بينهم ويشيد بدعمهم وجهدهم وينوه بحرصهم على رفعة سمعة ناديهم.
* لجنة الانضباط أمام امتحان (صعب) فالرأي العام ينتظر (نوعية) العقوبة التي ستطبقها ذات اللجنة على نادي الهلال بسبب الهتافات (العنصرية) غير المقبولة التي أطلقتها جماهيره على لاعبي نجران والتي سمعها (القاصي والداني) باستثناء عبدالله الناصر عضو لجنة الانضباط.
* احتضان صحافة الكهول لـ(المفلس) وحرصها على توجيه الاشادة والمديح له هدفه (معروف ومكشوف) فهي تسعى لاستغلال حبه لـ(الأضواء والشهرة) من أجل بث الفرقة وخلق المشاكل داخل النادي (الكبير) بعد سحبه البساط من ناديها المفضل، وأصبح هو الواجهة (المشرقة) لكرة الوطن في المحافل القارية والدولية.
* (الهجولة) التي يعيشها فريق الأهلي حالياً واضطرار لاعبيه وإدارييه ومدربيه للانتقال من مكان إلى مكان آخر لأداء التدريبات يؤكد أن هناك خللا في العلاقة بين إدارة النادي والجهة المسؤولة عن الصيانة وإلا بماذا نسمي تأخر الإصلاحات في الملعب الرئيسي رغم خروج الأهلي مبكرا من جميع المسابقات المحلية في الموسم الماضي؟.
* لقب (الدلال) الذي حصل عليه النادي الكبير من النقاد والمراقبين والمتابعين ليس (إشاعة) بل (حقيقة) فكل الشواهد (التاريخية) التي رآها الجميع على أرض (الواقع) منذ سنوات عديدة تؤكد أن صافرة التحكيم المحلي قادت (حبيب القلب) للحصول على كؤوس ودروع البطولات على حساب أندية أخرى وعند (أبوزندة) الخبر اليقين.